Language Switcher

تسجيل الدخول

المتواجدون حاليا

112 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

ما هي عمليات تصحيح البصر؟

ماالفرق بين هذه العمليات ؟

هل هذه العمليات مضمونه النتائج ؟

لماذا اختار مركز حبش للعيون لاجراء عمليه تصحيح البصر ؟

هل اسعار العمليات مرتفعه في مركز حبش للعيون ؟

باقة العمليات التي نقدمها!

 لطالما استخدم آبائنا و أجدادنا الليمون لعلاج عيونهم وكنا نسخر من ذلك ولا نقيم له اعتبار فكيف لشخص إن يقطر في عينه قطرات من عصارة الليمون التي تسبب احمرار وحرقه شديدة في العينين . من المعروف إن الليمون يحتوي على كميات كبيره من فيتامين C).اليوم اثبت العلم الحديث أن نقص فيتامين C في الجسم هو سبب أساسي في حدوث المياه الزرقاء و عتامة عدسة العين مما يستدعي بالضرورة أجراء عملية جراحية لإزالة المياه الزرقاء وزراعة عدسة اصطناعية بلاستيكية لإعادة البصر لهؤلاء المرض.أن فيتامين C موجود بكميات كبيرة في عدسة العين وماء

طالما حلمنا بنظر حاد بعد إجراء عمليات المياه الزرقاء ولكن ألمشكله كانت دوما في تحديد قوة العدسة التي نزرعها داخل العين ، ولذلك فقد طور العلماء العديد من الاجهزه القادرة على تحديد قوه العدسة اللازمة للمريض قبل إجراء العملية. عند حدوث عتامة على عدسه العين أو ما يسمى بالمياه الزرقاء أو البيضاء فان الحل الوحيد هو إجراء عملية سحب المياه وزراعه عدسة اصطناعية بالدرجات اللازمة ، وبما إن تحديد الدرجة ليس بالأمر البسيط وخاصة عند المرضى الذين كانوا قد خضعوا لعمليات ليسك أو ليزر لتصحيح البصر فقد كنا نشاهد بعض الحالات التي تكون بحاجة إلى استخدام نظارة طبية قد تصل إلى ستة أو سبعة درجات بعد عملية ازالة المياه الزرقاء، مما يضطرنا لإزالة العدسة وزراعة عدسة بديله بالدرجات المناسبة ، وهذا ليس بالأمر اليسير وذلك لأنه بعد فترة تكون العدسة قد كونت التصاقات مع أنسجه العين مما يعني أن إزالتها قد يؤدي إلى تمزق العين ونزفها و القضاء عليها تماما .

 من المعروف للجميع ان عمليات الليزر والليسك لا تصلح لكل انسان , ولذلك فان هناك مجموعة من الفحوصات التي يجب اجراءها قبل العمليه للتأكد من ان هذه العمليه لا تشكل خطرا" على هذا المريض .

هذة الفحوصات هي :

1- فحص قوة النظر وتحديد درجات قصر النظر او طول النظر والانحراف .

2- صورة طبوغرافية للقرنيه.

3- قياس سماكة القرنيه.

 

يتسائل المرضى دائما" عن مخاطر عمليات الليزر والليسك لتصحيح البصر وتكثر التحذيرات من جهات ليس لها مصلحة في انتشار هذه العمليات فما هي حقيقة الوضع وكيف لنا ان نعلم هل نقدم على هذه العمليات ونحن مطمئنون ام لا ؟

 

في البداية يجب ان نذكر ان عمليات تصحيح البصر هي اكثر عمليات تجرى في العالم من ناحية العدد وهي انجح عمليات تجرى في العالم من ناحية نسبة نجاح العملية حيث تصل نسبة النجاح في هذه العمليات 96% فما فوق, والمقصود بنجاح العملية هو ان المريض سوف يستغني عن النظارة الطبية الى حد كبير ولن يتعرض لفقدان بصره او لتدني حدة الابصار بحيث لا يمكن تصحيحه, اما كون المريض قد تعود له بعض الدرجات البسيطة من قصر النظر او طول النظر او الانحراف بعد العملية فهذا لايعتبر فشل للعملية ومن الممكن بكل بساطة اعادة العملية وازالة هذه الدرجات بدون تعريض المريض لأي مخاطر .

 

 1- العودة الى المنزل وبسرعة للنوم ذلك لأنه عندما يزول تأثير المخدر يبدأ المريض بذرف الدمع مع الشعور كما لو ان هناك حصى داخل العين. هذه الاعراض تنتهي بعد  5 ساعات من النوم وذلك لأن القرنية تكون قد التأمت. اذا لم يستطع المريض النوم فعليه ابقاء عيناه مغلقة لمدة 5-6 ساعات وان لا يفتحها ابدا" قبل هذا الوقت كي يتم الإلتام مع العلم انه لاداعي لاستخدام القطرات اثناء النوم .

 

2- بعد 5-6 ساعات يستيقظ المريض ويبدأ باستخدام القطرات بحيث يستخدم قطرة Tobradex وبعد ساعة يستخدم قطرة Systane  ثم بعد ساعة Tobradex وبعد ساعة Systane وهكذا أي كل ساعة من نوع الى حين موعد النوم. اثناء النوم يجب عدم ايقاظ المريض لاستخدام القطرات ويبقى طوال فترة النوم بدون قطرات.

 

هل يستطيع الأشخاص الذين تعدوا سن الأربعين والذين يحتاجوا إلى نظارتين واحدة للقراءة وأخرى لقيادة السيارة من إجراء عملية لتصحيح البصر بحيث يتخلصوا من النظارتين في آن واحد؟ سؤال لطالما وجه لنا كأطباء عيون وعندما كنا نقول للمريض أنه بإمكاننا أن نخلصك من نظارة البعيد ويبقى أن تستخدم نظارة للقريب مدى الحياة، كنا نواجه بسؤال آخر كيف استطاع العلم أن يحقق كل هذه الإنجازات بينما عجزعن حل مشكلة بسيطة كهذه؟

أما الآن وبكل فخر فقد أصبح لدينا في الأردن أحدث تكنولوجيا لتصحيح البصر للأشخاص الذين تعدوا سن الأربعين وممن هم بحاجة إلى نظارتين كما لدينا الكادر الطبي الكفؤ والذي ساهم في تطوير هذا النوع من العمليات علما بأن هذه العمليات تتم في القليل من الدول الكبرى والتي تكاد لا تتعدى عدد أصابع اليد.

 

1- يعود المريض الى المنزل ويبدأ باستخدام القطرات فورا" حيث من      الممكن ان يشعر بوجود حصى  داخل العين مع حرقة ودمع وعدم القدرة       على فتح العينين عند التعرض للاضاءة  

 

2- تستخدم القطرات كل 3 ساعات مرة بحيث تستخدم قطرةViqamox   اولا" ثم بعد 5 دقائق    قطرة Voltaren  ثم بعد 5 دقائق قطرة

tears natural free اما قطرة Flucon  فتستخدم 3 مرات يوميا".

3- تستخدم حبوب Vitamin c بمعدل حبة واحدة يوميا" من عيار 1000 ملغرام بعد الاكل ولمدة شهر.

4- تستخدم حبوب Valium  كمنوم ومسكن للالم عند اللزوم وليس اكثر من حبتين يوميا".

5- بعد 5 ايام يراجع المريض الطبيب لازالة العدسات اللاصقة من العينين حيث في معظم الحالات تكون القرنية قد التأمت.

كثيرا" ما يتسائل المرء عن السن المناسب لفحص عيني طفله بينما يتسائل آخر اذا كان من جدوى لهذا الفحص اساسا" ويعرض ثالث ان لا عوامل وراثيه اسريه تدعوا للقلق ولذلك فلا داعي للفخص ، فما هي الحقيقه وكيف يتصرف الانسان في ظل كل هذه الافتراضات؟

ٳن من واجب كل انسان فحص طفله فحصا" كاملا" لعينيه في سن الاربعة سنوات ، هذا في حين ان الطفل لايعاني من أي اضطرابات في النظر او العينين ولا فوجب فحصه حال ملاحظة هذا الاضطراب. اما المقصود بالفحص الكامل فيعني فحص النظر ( تحديد حدة الابصار ودرجات طول النظر ، قصر النظر ، او الانحراف أن وجدت) ، فحص حركة العينين وتحديد اذا ماكان هناك حول من أي نوع كان ، تآزر العينين ، فحص التشوهات الخلقيه ،فحص الجزء الخارجي من العين ، فحص قاع العين وفحص ضغط العين.

قد يتفاجئ الاهل من كثرة هذه الفحوصات ولكن في الواقع فأن هذه الفحوصات جميعا" لاتستغرق اكثر من نصف ساعه وتتم في عيادة الطبيب حيث لايستدعي اي من هذه الفحوصات الذهاب الى المستشفى وكما قيل قديما" درهم وقايه خير من قنطار علاج.

أما السبب في اختيار سن الاربعه سنوات لفخص الطفل فذلك لان الطفل في هذا السن يستطيع ان يجلس امام اجهزة الفحص بمفرده كما انه يستطيع ان يجيب عن الأسئله التي تطرح عليه وفي ذات الوقت فانه يكون قابل للعلاج بشكل افضل مما لو كان في سن الخامسه مثلا".

 

يعتبر انحلال الشبكية الشيخوخي من اخطر امراض العيون حيث انه المرض رقم واحد الذي يؤدي الى فقدان الرؤية المركزية الى غير رجعة اذ انه يتسبب في اعتلال البقعة الصفراء في شبكية العين وكما هو معروف فان البقعة الصفراء هذه هي المسؤولة عن حدة الابصار وفي حال اعتلالها فإننا نفقد حدة الابصار ونصبح غير قادرين على رؤية الاشياء بشكل واضح وانما نرى الاشياء وكأنها خيالات لقد قام العلماء بعدة محاولات لايجاد تقسيمات صحيحة لهذا المرض ولكن الى يومنا هذا لم يتم اعتماد تقسيم سوى التقسيم المتعارف عليه منذ فترة طويلة وهو ان هذا المرض ينقسم الى قسمين الانحلال الجاف وهو المرحلة الاولى والاقل خطورة والانحلال الرطب وهي المرحلة المتقدمة والخطرة

ان دموعك وظيفتها ان تحمي عينيك وتبقيهم رطبين ومريحين. اما جفاف العيون فهو التدني في كمية ونوعية الدموع, وهو يحصل عندما تتوقف الغدد الدمعيه عن افراز كميات كافية من الدمع او عندما لاتفرز نوعية جيده من الدمع. هذه الظاهرة تسبب تهيج, حكه, حرقة, الشعور بوجود رمل او جسم غريب داخل العين, احمرار وعدم ارتياح. ان جفاف العيون هو اكثر امراض العيون انتشارا″ حيث يصيب حوالي 20% من السكان.

التركيبة المعقدة للدموع

يتم ترطيب عيونك عن طريق نوعين من الدموع: الدموع المرطبة والدموع الانفعالية. يتم افراز الدموع المرطبة بشكل دائم لترطيب العين وهي تحتوي على اجسام مضادة للالتهابات, اما الدموع الانفعالية فيتم افرازها نتيجة تهيج مفاجئ( دخان, بصل, غبار) جروح او انفعالات عاطفية. الغريب في الامر ان التهيج نتيجة جفاف العيون يمكن ان يؤدي الى افراز دموع انفعالية تغمر العين فيظن المريض انه لايعاني من الجفاف وأن لديه كمية كبيرة من الدمع. ولكن لان الدموع الانفعالية ليس لديها التركيبة الترطيبية فأن عدم الارتياح لايزول مع الدمع لابل ان العيون الدامعه قد تكون في الحقيقة عيون جافة.

 

انه حلم لطالما راود الكثيرين , كيف لا ونحن نرى مبيعات شركات العدسات اللاصقه في ازدياد دائم. اما الجديد الان فهو انه من خلال عملية بسيطه وباستخدام تخدير موضعي على شكل قطرات مخدره نستطيع زراعة مايشبه العدسه اللاصقه الملونه داخل العين, العمليه تستغرق بضعة دقائق وهي غير مؤلمه اطلاقا. ان هذه العدسات مصممه لان تبقى في العين مدى الحياه اي اننا نستطيع تغير لون العيون بشكل ابدي وليس كالعدسات اللاصقه التي يجب ان تضعها وتزيلها يوميا.اما لو اردنا في يوم من الايام ازالة هذه العدسات فاننا نستطيع بكل بساطه ازالتها تحت التخدير الموضعي ايضا ليعود الانسان للون عينيه الاصلي.

ان السيئ  في الموضوع ان هذه العدسات لاتتوفر الا بلونين الاخضر الفاتح  والازرق  الفاتح حيث لا يستطيع الاشخاض ذوو العيون الخضر مثلا تحويل عيونهم الى اللون الاسود او البني, ولكن في   

المياه البيضاء , المياه الزرقاء , الساد , الكاتراكت كلها مسميات لمرض واحد هو تعتيم عدسه العين مما يؤدي الى تدني في حده الابصار. كما هو معروف فان المياه الزرقاء في الغالب تحصل للاشخاص المتقدمين في العمر ويقصد بذلك فوق سن الخمسين, مع انها ممكن ان تحصل قبل هذا السن.

  كانت عمليه ازاله المياه الزرقاء في السابق تتم عندما يفقد المريض الرؤيه تماما حيث كانت تزال عدسه العين جراحيا وكانت حدة الابصار المرجوه بعد هذه العمليات هي اي نظر يمكن المريض من ممارسه حياته اليوميه اي50% . مع تطور الحياه وزيادة سن التقاعد وزيادة عدد الاشخاص العاملين فوق سن الخمسين والستين وربما السبعين اصبح من الضروري تحسين حدة الابصار لهؤلاء الاشخاص الى ابعد الحدود , ولم تعد حدة الابصار 50% كافيه واكثر من ذلك فان معظم المرضى اصبحوا يبحثون عن نظر 100%  وبدون استخدام نظارة طبيه, حيث يقول لك المريض الم  تسحب المياه الزرقاء, اولم تزرع عدسه داخل العين بالمقاس المطلوب , اذا˝ لماذا احتاج الى نظاره طبيه ولماذا لا زال لدي  قصر نظر درجه او درجتين مثلا ولماذا لدي انحراف . طبعا لايعرف المريض كم هو من الصعب تحديد درجة العدسه التي تزرع

 

الاردن عمان -الصويفية - 7 شارع عبدالرحيم محمد - مقابل مواقف مطعم هارديز  

هواتف المركز: 5818371 77  962+ - 58183716    962+ - 5818372 6   962+ هاتف الدكتور المباشر 5540028 79 962+

 بريد إلكتروني: info@habasheyecenter.com 


 Copyright © 2012, Habash Eye Center. All rights reserved.      -      Design By Najd Art